لإسرائيل ثلاثة آباء: حاييم وايزمن وناحوم غولدمان وديفيد بن غوريون. الأوّل بذل قصارى جهده
يا حبيبتي الحلوة لا تطلبي مني أن أكون لامعاً كالنجوم
يا حبيبتي الحلوة لا تطلبي مني أن أكون لامعاً كالنجوم
هذا القبر الكبير جداً بحجم وطن بدأ يضيق يا أماه كل شيء حولي يدعو للموت أخرِجوني من هنا
إنّها الثّالثة إلّا ربع.. ظهراً أمّي تحرّك الأشياء بنزقِ شديد دون أن تعير أي انتباهِ
أبحثُ عن قلبي في مقبرة جماعيّة أدفن كلّ الأصابع المكسوّة بالوبر، وأترك شواهدَ من قمح خلفي
كادَ العّشبُ أنْ ينبتَ على راحتيها أنظرُ إلى أصابع يدها الخاوية
أعطوني غرفة صغيرة وكرسياً بساق مكسورة
أحاول أحاول أن أحبكِ تحت رصاص الإرهاب أن أقتحم قلبك
أودُّ لو تسنح لي الفرصة قبل أن أبصق على كتفِ هذه الحياة وقبل كل شيء
عند نهاية كل يوم، أحصل على ما أريد!. أحيا أو أموت أو أصرخ بوجه العالم
لا أكتب لأتلمس أصابع الناس، بل لأشعر أن الرئة في جسدي حية!. الموت مهنة سوريّ كي يحيا
السيارات التي جابت شوارع المشتري أعطت للحديد أبواباً ونوافذ السيارات ذاتها التي دهمت أطفالاً في المدار