107
حلّ مهرجان "فوتوميد" الفوتوغرافي للعام ٢٠١٤، في صالات بيروت، لعرض أعمال كبار المصورين العالميين، والمحليين، المخضرمين والجدد، حتى السادس عشر من شباط الماضي.
ومن الأسماء الكبيرة العالمية اللامعة يحضر الفنان الإيطالي المخضرم نينو ميليوري، والفنان اللبناني العالمي فؤاد خوري، والسينمائي الشهير كوستا غافراس، إلى جانب فنانين آخرين، ومن بينهم مجموعة من الشباب اللبناني المحترف.
و"فوتوميد" مهرجان انطلق في فرنسا، ويشمل دول البحر المتوسط بهدف تبادل الثقافات بين المجتمعات المتوسطية. وتعرف مسؤولته الإعلامية ريتا باسيل بانه "حدث غير مسبوق في تاريخ التصوير الفوتوغرافي في منطقة المتوسط"، ذاكرة أنه "أقيم في مدينة ساناري سور مير، جنوبي فرنسا، منذ ثلاث سنوات”.
في صالة لبنك بيبلوس الرئيسي في الأشرفية، أقيم معرض الفنان ميليوري، الذي برزت فيه مجموعة من الصور بالأسود والأبيض التي التقطها بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية في بلده إيطاليا، توثق لحياة منطقة في الجنوب الإيطالي، بأناسها وعاداتهم التي تميل إلى الطابع الشرقي.
في سوق الصاغة – في الأسواق التابعة لسوليدير، أقيم معرض السينمائي اليوناني العالمي كوستا غافراس. هي المرة الأولى التي يكشف فيها غافراس عن صوره الفوتوغرافية الكثيرة – بالأبيض والأسود.
وأقيم معرض اللبناني طوني الحاج، الذي عرض نخبة من لقطات أخذها بدايات عمله التصويري تركزت على المشاهير. والمعرض الثالث في "أياس" لليوناني ستراتيس فوجياتزيس عن صيادي السمك.
وعرض فوتوميد أعمالا للبناني – العالمي فؤاد خوري، وعرضت صور من كاترين كالويدي، وكارولين تابت، وآميل عيسى، وغدي سمات، وجوانا اندراوس، ولارا زنكول، ومازن جنون، وتانيا طرابلسي.
وفي المركز الثقافي الفرنسي أٌقيم معرضان واحد للفرنسي غي ماندري الذي صور لقطات من حوض المتوسط. وفي قاعة المحطة في الجسر الواطي، خصصت لعروض الفيديو، وتم اختيار اربعة منها للاسباني ماريو بوفو، ولعلي كزما، ولآلان قنطرجيان عن محلة الدورة البيروتية، والروماني ميهاي غريسو.
ومن الأسماء الكبيرة العالمية اللامعة يحضر الفنان الإيطالي المخضرم نينو ميليوري، والفنان اللبناني العالمي فؤاد خوري، والسينمائي الشهير كوستا غافراس، إلى جانب فنانين آخرين، ومن بينهم مجموعة من الشباب اللبناني المحترف.
و"فوتوميد" مهرجان انطلق في فرنسا، ويشمل دول البحر المتوسط بهدف تبادل الثقافات بين المجتمعات المتوسطية. وتعرف مسؤولته الإعلامية ريتا باسيل بانه "حدث غير مسبوق في تاريخ التصوير الفوتوغرافي في منطقة المتوسط"، ذاكرة أنه "أقيم في مدينة ساناري سور مير، جنوبي فرنسا، منذ ثلاث سنوات”.
في صالة لبنك بيبلوس الرئيسي في الأشرفية، أقيم معرض الفنان ميليوري، الذي برزت فيه مجموعة من الصور بالأسود والأبيض التي التقطها بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية في بلده إيطاليا، توثق لحياة منطقة في الجنوب الإيطالي، بأناسها وعاداتهم التي تميل إلى الطابع الشرقي.
في سوق الصاغة – في الأسواق التابعة لسوليدير، أقيم معرض السينمائي اليوناني العالمي كوستا غافراس. هي المرة الأولى التي يكشف فيها غافراس عن صوره الفوتوغرافية الكثيرة – بالأبيض والأسود.
وأقيم معرض اللبناني طوني الحاج، الذي عرض نخبة من لقطات أخذها بدايات عمله التصويري تركزت على المشاهير. والمعرض الثالث في "أياس" لليوناني ستراتيس فوجياتزيس عن صيادي السمك.
وعرض فوتوميد أعمالا للبناني – العالمي فؤاد خوري، وعرضت صور من كاترين كالويدي، وكارولين تابت، وآميل عيسى، وغدي سمات، وجوانا اندراوس، ولارا زنكول، ومازن جنون، وتانيا طرابلسي.
وفي المركز الثقافي الفرنسي أٌقيم معرضان واحد للفرنسي غي ماندري الذي صور لقطات من حوض المتوسط. وفي قاعة المحطة في الجسر الواطي، خصصت لعروض الفيديو، وتم اختيار اربعة منها للاسباني ماريو بوفو، ولعلي كزما، ولآلان قنطرجيان عن محلة الدورة البيروتية، والروماني ميهاي غريسو.