158
إني طفلة، وسأبقى طفلة كما ولدتني أمي، لاأستطيع الكلام لا أستطيع القيام بأي عمل بمفردي…عاجزة عن لسكوت بالبكاء والدموع…،ومازلت أحبذ لو إني طفلة بريئة براءة الملاك، مشعة كبدر البدور، كما كان الرسول….، ليتني أعود إلى طفولتي …،حيث وجدت صرختي وفقدت بصري.
ياقاتلين طفولتي قولوا أين هي ؟ تركتني وحيدة، شمعة تنطفئ عن الأمان بعيدة، أعيش في مكان لا يبتسم ….سوى للدمعة العنيدة.
فيا حاسديني لم ولن تقتلوني ….فسيوفكم بالكلام والحروف والعبارات لم يهزمني …مادام حب الله داخلي ، ومازلت أنادي بصوت لن تنطفء حماسته أين طفولتي؟
زرعت بذور الورد في محيطي، حصدت الشوك وغابت الأزهار ولكين سأحتفظ بك لعيدي فلولاك لوجدت الدمار…فيا أشواك دخلت أعماقي وحبست أنفاسي قولي لي ولو كنت قاسية أين طفولتي؟
أين المكان الذي لعبت فيه؟ أين قصة جدتي ؟ أين جدي معلمي القيم؟ أين زنبقات غرفتي….؟ أين أحلامي البريئة المهذبة وقلبي البريئ الطاهر ذات الأمواج المعذبة لأنها ضاعت طفولتي.
كنت أمسك الحجارة أخاف منها مراراً وتكراراً ولم أع عند صباية إنها أصبحت هي الناس فاقدين الإحساس ولكنها هي مازالت تذكرني بك أيتها الطفولة الغالية.
أرتعش لابرد ولاسرور، لاخوف ولايأس ولاطموح…أرتعش لأنها هجرتنا الطيور ذات القلوب الصافية ….ومازلت أبحث عنك أيتها الطفولة الغالية.
مازلت أصرخ بصمت داخل غرفتي بين جدران منزلي حيث أعمدته العاليه…أكتب وفقدت قلمي، أتألم وأين ألمي؟ أعشق بدون قلبي بأوهامه الكاذبة ..لأانني فقدت طفولتي.
أه وألف أه عودي ولا تترحمي على ماجرى، فأنا سأستقبل عمى العيون اليوم بفرحه، فإختلاف الناس والزمان جعلني متفائلة مدمرة…ليعود العمى إلى عيوني وتبقى الناس داخلي منورة…فلا تتعجب ياقارئ ويازمن…فعمى القلب مدمرة …ليعود العمى إلى عيوني وتبقى لناس داخلي منورة…فلا تتعجب ياقارئ ويازمن..فعمى القلب أقسى من عمى النظر…لذا عودي طفواتي….
يات سامعينا كلماتي المركبة وحروفي المرتبكة…زليتكم لتعلموا اليوم من هي طفولتي ؟! ومامعهاها؟! لتعلموا حقاً من أكون أنا؟
ياقاتلين طفولتي قولوا أين هي ؟ تركتني وحيدة، شمعة تنطفئ عن الأمان بعيدة، أعيش في مكان لا يبتسم ….سوى للدمعة العنيدة.
فيا حاسديني لم ولن تقتلوني ….فسيوفكم بالكلام والحروف والعبارات لم يهزمني …مادام حب الله داخلي ، ومازلت أنادي بصوت لن تنطفء حماسته أين طفولتي؟
زرعت بذور الورد في محيطي، حصدت الشوك وغابت الأزهار ولكين سأحتفظ بك لعيدي فلولاك لوجدت الدمار…فيا أشواك دخلت أعماقي وحبست أنفاسي قولي لي ولو كنت قاسية أين طفولتي؟
أين المكان الذي لعبت فيه؟ أين قصة جدتي ؟ أين جدي معلمي القيم؟ أين زنبقات غرفتي….؟ أين أحلامي البريئة المهذبة وقلبي البريئ الطاهر ذات الأمواج المعذبة لأنها ضاعت طفولتي.
كنت أمسك الحجارة أخاف منها مراراً وتكراراً ولم أع عند صباية إنها أصبحت هي الناس فاقدين الإحساس ولكنها هي مازالت تذكرني بك أيتها الطفولة الغالية.
أرتعش لابرد ولاسرور، لاخوف ولايأس ولاطموح…أرتعش لأنها هجرتنا الطيور ذات القلوب الصافية ….ومازلت أبحث عنك أيتها الطفولة الغالية.
مازلت أصرخ بصمت داخل غرفتي بين جدران منزلي حيث أعمدته العاليه…أكتب وفقدت قلمي، أتألم وأين ألمي؟ أعشق بدون قلبي بأوهامه الكاذبة ..لأانني فقدت طفولتي.
أه وألف أه عودي ولا تترحمي على ماجرى، فأنا سأستقبل عمى العيون اليوم بفرحه، فإختلاف الناس والزمان جعلني متفائلة مدمرة…ليعود العمى إلى عيوني وتبقى الناس داخلي منورة…فلا تتعجب ياقارئ ويازمن…فعمى القلب مدمرة …ليعود العمى إلى عيوني وتبقى لناس داخلي منورة…فلا تتعجب ياقارئ ويازمن..فعمى القلب أقسى من عمى النظر…لذا عودي طفواتي….
يات سامعينا كلماتي المركبة وحروفي المرتبكة…زليتكم لتعلموا اليوم من هي طفولتي ؟! ومامعهاها؟! لتعلموا حقاً من أكون أنا؟